Salaam Aleek
سلام عليك على رافديك عراق القيم
فانت مزار وحصن ودار لكل الامم
اصلي لأجلك في كل حين
وامسح عنك هموم السنين
لماذا اراك حبيبي حزين
ويعصر قلبك هذا الألم
هنا المجد أم وصلى وصام ، وحج وطاف بدار السلام
فبغداد تكتب مجد العظام وما جف فيها مداد القلم
سلام لأرض تفيض عطاء وعطر ثراها دم الشهداء
فهذا حسين وذي كربلاء ، الى العز صارا لسانا وفم
عراق العلوم ونهر الادب ستبقى تراثا لكل العرب
وتبقى الى المجد أما وأب وإكليل حب لخير الامم
باور وبابل عهد انتماء ، لمهد الحضارات والانبياء
تشرف بحمل اسم رب السماء لتبقى اعز واغلى علم
فانت مزار وحصن ودار لكل الامم
اصلي لأجلك في كل حين
وامسح عنك هموم السنين
لماذا اراك حبيبي حزين
ويعصر قلبك هذا الألم
هنا المجد أم وصلى وصام ، وحج وطاف بدار السلام
فبغداد تكتب مجد العظام وما جف فيها مداد القلم
سلام لأرض تفيض عطاء وعطر ثراها دم الشهداء
فهذا حسين وذي كربلاء ، الى العز صارا لسانا وفم
عراق العلوم ونهر الادب ستبقى تراثا لكل العرب
وتبقى الى المجد أما وأب وإكليل حب لخير الامم
باور وبابل عهد انتماء ، لمهد الحضارات والانبياء
تشرف بحمل اسم رب السماء لتبقى اعز واغلى علم
Contributed by daniela -k.d.- - 2009/5/12 - 16:29
Language: English
Versione inglese da arabicmusictranslation.com
PEACE BE UPON YOU
Peace be upon you
Upon your two rivers
Iraq of values [1]
You are a sanctuary, fortress and home to all nations
I pray on your behalf all the time
And wipe away from you the worries of time
My beloved, why do I see you sad?
As this pain squeezes your heart
Here glory led the way, prayed and fasted
Pilgrimaged and toured paradise [2]
Baghdad wrote the glory of the greats
And the inkwell never went dry
Peace to the lade where presents and perfume flow
Nurtured by the blood of the martyrs
Like Hussein and those of Karbala
They went to the glory [3] tongue and mouth [4]
The Iraq of science and river of literature will remain a heritage for all Arabs
And remain a mother and father for glory
And a garland of love for the good of the nations
In Ur [5] and Babel
The covenant of belonging
To the cradle of civilization and the prophets
Honored with the name of the Lord of Heaven
To remain more glorious and precious knowledge
Peace be upon you
Upon your two rivers
Iraq of values [1]
You are a sanctuary, fortress and home to all nations
I pray on your behalf all the time
And wipe away from you the worries of time
My beloved, why do I see you sad?
As this pain squeezes your heart
Here glory led the way, prayed and fasted
Pilgrimaged and toured paradise [2]
Baghdad wrote the glory of the greats
And the inkwell never went dry
Peace to the lade where presents and perfume flow
Nurtured by the blood of the martyrs
Like Hussein and those of Karbala
They went to the glory [3] tongue and mouth [4]
The Iraq of science and river of literature will remain a heritage for all Arabs
And remain a mother and father for glory
And a garland of love for the good of the nations
In Ur [5] and Babel
The covenant of belonging
To the cradle of civilization and the prophets
Honored with the name of the Lord of Heaven
To remain more glorious and precious knowledge
[1] The word Iraq in Arabic is related to the words for roots and veins. I'm keeping it as Iraq in the translation but know there is a sort of double meaning going on
[2] Dar el-Salaam means paradise or heaven but it is also an epithet of Iraq
[3] of god
[4] Meaning standing up for what they believe I dunno
[5] thanks to Ali
[2] Dar el-Salaam means paradise or heaven but it is also an epithet of Iraq
[3] of god
[4] Meaning standing up for what they believe I dunno
[5] thanks to Ali
Contributed by daniela -k.d.- - 2009/5/12 - 16:34
قصيدة سلام عليك الاصلية التي سرق منها اسعد الغريري
للفيلسوف البرفسور أبو الحسن العابد (العابدي)
بلاد السلام وفخر الأنام ومهد الأممْ ** فأنت المسارُ وأنت المدارُ لكُلّ القيمْ
سلامٌ عليكَ على رافديكَ معينَ الكَرَمْ ** فأنتَ كتابٌ ووحيٌ ورُكنٌ لِقُدسِ الحَرَمْ
سلامٌ لأرضك أرض الخلود ** وفيض العطاء وأسّ الوجود
سلامٌ عليك عراق الصمود ** ومهد العهود ومُحي الرِممْ
وأنت سماءٌ وأرضٌ وماءٌ وتاجُ الهَرَمْ ** وحرفٌ ورقمٌ وقُطبٌ وحبرٌ لسرّ القَلَمْ
وأنت زبورٌ وصُحفٌ ونورٌ ووحيُ أَلَمْ ** وروحٌ وجسمٌ وقُدسٌ وعقلٌ لمعنى الكَلَمْ
رعاك الإله بفيض السماء ** وطُهر النفوس وثغر العطاء
فهذا الحسين وذي كربلاء ** معيناً على تُربهِ لَمْ تَنَمْ
وعيسى وموسى وكُتب السماء لكلّ الأممْ ** وصرحٌ وطُورٌ ونارٌ وبأسٌ لتلكَ القِمَمْ
سلامٌ عليك على رافديك مِهادَ القِدَمْ ** فأنت حوارٌ ورحمٌ ودارٌ وأنفٌ أشَمْ
سلامٌ عليك أديم الصِّبا ** وحصن النفوس وثوب الإِبا
ستبقى لِطَيفِ الورى مَذهبا ** كتابٌ ورُسلٌ وتحمي العِصَمْ
وأنت حياةٌ ومجدٌ وزادٌ لخير النِعَمْ ** ووترٌ وشفعٌ ورحمٌ أبيٌّ ولحمٌ ودَمْْ
ودار السلام ورُكن المقام ووتر النّغَمْ ** فأنت إنتماءٌ وألفٌ وباءٌ لسرّ القَسَمْ
سلامٌ عليك أديم التُراب ** وإرث الإله وسرّ الكتاب
وقسط المعاد بيوم الحساب ** فداء فداء ويحيا العلَمْ
فأنت مزارٌ وحصنٌ ودارٌ تصونُ الحُرَمْ ** وأنت يقينٌ ستبقى عصيٌّ حُسامٌ وفَمْ
وفي كلِّ ذكرٍ ونشرٍ وشعرٍ وفخرٍ قَدَمْ ** وشَدوٍ وشادٍ تغنّى بِنادٍ فأنتَ النَّغَمْ
ومسكٌ يضوعُ مُتونَ الرياحِ ** ويُزجيهِ للنَّشرِ ضوعُ الصباحِ
على نشرهِ تستفيقُ الأقاحِ ** تثنّى على سارجاتِ اللُّجُمْ
فأنت المعينُ وأنتَ السّفينُ لِسفرِ القَلَمْ ** ملأنَ العصورَ ورُقنَ العيونَ بكَمٍّ وكَمْْ
سأكتبُ فوقَ جبيني العراق بجمرِ الوَشَم ْ** وأحفرُ بالقلب نهر الفرات ليحيا العَلَمْ
فأنت جراحٌ وروحٌ وراحٌ ** وطِرسٌ وطاسٌ وسيفٌ وساحٌ
وأنتَ صباحٌ وأنتَ وِشاحٌ ** يرفرِفُ فوقَ رؤوسِ القِمَمْ
بلادَ السوادِ وأرض المعادِ معين الأممْ ** فأنت العراق وأنتَ المَساقُ وَبَحَرٌ خِضَمْ
وأنتَ لمجدِ العصور شموسٌ وبدرٌ أتمْ ** رعاكَ الإله بفيض السماء عراقَ السّلَمْ
سلامٌ لِطَيفك ملء النفوس ** وسُقياً لتُربكَ مهدَ الطُروس
فأنتَ عقودٌ لتاج الرؤوس ** وتاجُ الإمامة فيكَ اِنفَطَمْ
هُنا المجدُ صاغَ عقود البلاغة حتّى رَسَمْ ** معانٍ لعلَّ وسرٌّ لحتّى منهُ اِبتَسَمْ
فأنتَ إمامٌ وحامٌ وسامٌ وأبٌّ وأُمْ ** وآدَم وحوّا بأرضك تابَا وأَبدا الندَمْ
بلوحي كتبتُ حروف الوفاق ** وطرّزتُ طمري بطيفِ العراق
كوصلِ الجِناسِ وسبكِ الطِّباقِ ** وأمَّنتُ جيلاً بتِلكَ الأَكَمْ
هذه أبيات القصيدة الأصلية
التي سرقها ما يسمى بالشاعر أسعد الغريري وغير بعض كلماتها
وغناها المطرب الكبير كاظم الساهر
وهذه القصيدة منشورة في العام 1994 في الصفحات الأخيرة من جلاد كتاب
(معالم التربية القرآنية وأثرها في البنية السلوكية الإنسانية)
لسماحة آية الله العظمى الفيلسوف العارف البرفسور
أبو الحسن العابد (العابدي)
للفيلسوف البرفسور أبو الحسن العابد (العابدي)
بلاد السلام وفخر الأنام ومهد الأممْ ** فأنت المسارُ وأنت المدارُ لكُلّ القيمْ
سلامٌ عليكَ على رافديكَ معينَ الكَرَمْ ** فأنتَ كتابٌ ووحيٌ ورُكنٌ لِقُدسِ الحَرَمْ
سلامٌ لأرضك أرض الخلود ** وفيض العطاء وأسّ الوجود
سلامٌ عليك عراق الصمود ** ومهد العهود ومُحي الرِممْ
وأنت سماءٌ وأرضٌ وماءٌ وتاجُ الهَرَمْ ** وحرفٌ ورقمٌ وقُطبٌ وحبرٌ لسرّ القَلَمْ
وأنت زبورٌ وصُحفٌ ونورٌ ووحيُ أَلَمْ ** وروحٌ وجسمٌ وقُدسٌ وعقلٌ لمعنى الكَلَمْ
رعاك الإله بفيض السماء ** وطُهر النفوس وثغر العطاء
فهذا الحسين وذي كربلاء ** معيناً على تُربهِ لَمْ تَنَمْ
وعيسى وموسى وكُتب السماء لكلّ الأممْ ** وصرحٌ وطُورٌ ونارٌ وبأسٌ لتلكَ القِمَمْ
سلامٌ عليك على رافديك مِهادَ القِدَمْ ** فأنت حوارٌ ورحمٌ ودارٌ وأنفٌ أشَمْ
سلامٌ عليك أديم الصِّبا ** وحصن النفوس وثوب الإِبا
ستبقى لِطَيفِ الورى مَذهبا ** كتابٌ ورُسلٌ وتحمي العِصَمْ
وأنت حياةٌ ومجدٌ وزادٌ لخير النِعَمْ ** ووترٌ وشفعٌ ورحمٌ أبيٌّ ولحمٌ ودَمْْ
ودار السلام ورُكن المقام ووتر النّغَمْ ** فأنت إنتماءٌ وألفٌ وباءٌ لسرّ القَسَمْ
سلامٌ عليك أديم التُراب ** وإرث الإله وسرّ الكتاب
وقسط المعاد بيوم الحساب ** فداء فداء ويحيا العلَمْ
فأنت مزارٌ وحصنٌ ودارٌ تصونُ الحُرَمْ ** وأنت يقينٌ ستبقى عصيٌّ حُسامٌ وفَمْ
وفي كلِّ ذكرٍ ونشرٍ وشعرٍ وفخرٍ قَدَمْ ** وشَدوٍ وشادٍ تغنّى بِنادٍ فأنتَ النَّغَمْ
ومسكٌ يضوعُ مُتونَ الرياحِ ** ويُزجيهِ للنَّشرِ ضوعُ الصباحِ
على نشرهِ تستفيقُ الأقاحِ ** تثنّى على سارجاتِ اللُّجُمْ
فأنت المعينُ وأنتَ السّفينُ لِسفرِ القَلَمْ ** ملأنَ العصورَ ورُقنَ العيونَ بكَمٍّ وكَمْْ
سأكتبُ فوقَ جبيني العراق بجمرِ الوَشَم ْ** وأحفرُ بالقلب نهر الفرات ليحيا العَلَمْ
فأنت جراحٌ وروحٌ وراحٌ ** وطِرسٌ وطاسٌ وسيفٌ وساحٌ
وأنتَ صباحٌ وأنتَ وِشاحٌ ** يرفرِفُ فوقَ رؤوسِ القِمَمْ
بلادَ السوادِ وأرض المعادِ معين الأممْ ** فأنت العراق وأنتَ المَساقُ وَبَحَرٌ خِضَمْ
وأنتَ لمجدِ العصور شموسٌ وبدرٌ أتمْ ** رعاكَ الإله بفيض السماء عراقَ السّلَمْ
سلامٌ لِطَيفك ملء النفوس ** وسُقياً لتُربكَ مهدَ الطُروس
فأنتَ عقودٌ لتاج الرؤوس ** وتاجُ الإمامة فيكَ اِنفَطَمْ
هُنا المجدُ صاغَ عقود البلاغة حتّى رَسَمْ ** معانٍ لعلَّ وسرٌّ لحتّى منهُ اِبتَسَمْ
فأنتَ إمامٌ وحامٌ وسامٌ وأبٌّ وأُمْ ** وآدَم وحوّا بأرضك تابَا وأَبدا الندَمْ
بلوحي كتبتُ حروف الوفاق ** وطرّزتُ طمري بطيفِ العراق
كوصلِ الجِناسِ وسبكِ الطِّباقِ ** وأمَّنتُ جيلاً بتِلكَ الأَكَمْ
هذه أبيات القصيدة الأصلية
التي سرقها ما يسمى بالشاعر أسعد الغريري وغير بعض كلماتها
وغناها المطرب الكبير كاظم الساهر
وهذه القصيدة منشورة في العام 1994 في الصفحات الأخيرة من جلاد كتاب
(معالم التربية القرآنية وأثرها في البنية السلوكية الإنسانية)
لسماحة آية الله العظمى الفيلسوف العارف البرفسور
أبو الحسن العابد (العابدي)
dr sahar alalousi - 2019/12/31 - 03:11
dr sahar alalousi - 2019/12/31 - 03:13
Where the "???" Are, what should be there is " in ur" as in the old masuputamian city
Ali - 2021/6/17 - 01:28
×
Note for non-Italian users: Sorry, though the interface of this website is translated into English, most commentaries and biographies are in Italian and/or in other languages like French, German, Spanish, Russian etc.